شركات عالميه تقنية تدعم الكيان الصهيونى يجب مقاطعتها
شركات تقنية تدعم الكيان الصهيونى
شركات عالميه تقنية تدعم الكيان الصهيونى يجب مقاطعتها
هناك العديد من شركات التكنولوجيا الأمريكية التي تعمل أو تعاونت مع إسرائيل على مدى السنوات. يمكن أن يشمل هذا التعاون مجموعة متنوعة من الصناعات مثل التكنولوجيا العسكرية والبرمجيات وتكنولوجيا المعلومات والتكنولوجيا الحيوية وغيرها. بعض هذه الشركات تعتبر التعاون مع إسرائيل كجزء من استراتيجيتها التجارية والبحث والتطوير، بينما تعاونت البعض الآخر مع جهات حكومية إسرائيلية.
من بين الشركات الأمريكية الكبيرة التي تعاونت مع إسرائيل تجد شركات تقنية مشهورة مثل:
- أبل (Apple): أبل اشترت العديد من الشركات الإسرائيلية ولديها مكتب في إسرائيل حيث تعمل على تطوير تقنيات متقدمة.
- مايكروسوفت (Microsoft): تعاونت مايكروسوفت مع الشركات الإسرائيلية في مجالات مثل التكنولوجيا الأمنية والسحابة.
- إنتل (Intel): إنتل تدير مركزًا بحثيًا كبيرًا في إسرائيل وتستثمر في التكنولوجيا المتقدمة هناك.
- غوغل (Google): تمتلك غوغل مكتبًا في إسرائيل وتعمل مع الشركات الناشئة التكنولوجية هناك.
- فيسبوك (Facebook): فيسبوك اشترت شركات إسرائيلية مثل Onavo وأسست مكتبًا للبحث والتطوير في تل أبيب.
- أمازون (Amazon): تعاونت أمازون مع الشركات الإسرائيلية في مجال التجارة الإلكترونية والتكنولوجيا.
- أوراكل (Oracle): تقدم أوراكل خدمات تكنولوجيا المعلومات للعديد من الشركات في إسرائيل.
هذا ليس إلا جزء صغير من الشركات التكنولوجية الأمريكية التي تعمل مع إسرائيل. يجب أن نلاحظ أن التعاون مع إسرائيل في مجال التكنولوجيا يرتبط عادة بعلاقات تجارية واقتصادية وبحثية، وقد تختلف دوافع التعاون من شركة لأخرى.
كانت هذه افادة الذكاء الاصطناعى حول الشركات التى تدعم الكيان الصهيونى …
إليك المزيد من الشركات التكنولوجية الأمريكية التي تعاونت أو تعمل بشكل وثيق مع إسرائيل:
- سيسكو (Cisco): شركة التكنولوجيا العملاقة سيسكو لديها وجود قوي في إسرائيل وتعمل على تطوير تقنيات الشبكات وأمن المعلومات.
- IBM: شركة IBM تعمل في مجال البحث والتطوير في إسرائيل، وتشجع على التعاون مع الشركات الناشئة.
- Hewlett-Packard (HP): HP تدير مراكز بحثية في إسرائيل وتعمل في مجالات مثل الحوسبة وأمن المعلومات.
- Qualcomm: شركة Qualcomm تستثمر في الابتكار والتكنولوجيا في إسرائيل وتعمل في مجال الاتصالات والشبكات.
- نوكيا (Nokia): نوكيا تعمل مع الشركات الإسرائيلية في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
- جنرال إلكتريك (General Electric): جنرال إلكتريك لديها وجود في إسرائيل وتعمل في مجالات مثل الطاقة والصناعة.
- كيسيم (Kasem): شركة ناشئة أمريكية متخصصة في تطوير تقنيات الأمن وتعمل مع عدة جهات إسرائيلية.
- أوتوديسك (Autodesk): أوتوديسك تعمل في مجال تصميم البرمجيات والهندسة وتعاونت مع مطوري برامج إسرائيليين.
- ديل (Dell): شركة ديل تقدم حلولًا تكنولوجية للعديد من الشركات في إسرائيل.
هذه بعض الأمثلة الإضافية على الشركات التي تتعاون مع إسرائيل في مجالات مختلفة. يجب أن نلاحظ أن هذا التعاون يمكن أن يكون متعدد الجوانب ويشمل مجموعة متنوعة من الصناعات التكنولوجية. تعتمد هذه التعاونات على الابتكار والبحث والتطوير وتبادل المعرفة.
شركات عالميه تقنية تدعم الكيان الصهيونى يجب مقاطعتها
أيضا :
مع كل تصاعد للتوتر والصراع بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال، لا تتردد الولايات المتحدة في إظهار دعمها الكامل لإسرائيل وجيشها وشعبها، باعتبارها الحليف الأهم في الشرق الأوسط. وكذلك، يجب أن نلاحظ أن الدعم الأميركي لإسرائيل لا يقتصر فقط على الجانب المالي، بل يشمل مجموعة متنوعة من الأوجه الأخرى للدعم، بما في ذلك الدعم العسكري وتبادل المعلومات والدعم الدبلوماسي.
وإلى جانب الدعم الحكومي، تتدفق دعم مالي من شركات أميركية وغيرها نحو إسرائيل بشكل كبير. يشمل هذا الدعم تبرعات مالية للجمعيات الخيرية والمؤسسات غير الربحية في إسرائيل، واستثمارات في شركات إسرائيلية، ومنح مالية. هذا الدعم يلعب دورًا هامًا في دعم الاقتصاد الإسرائيلي وتعزيز الروابط بين الشركات الأميركية والإسرائيلية.
على سبيل المثال،
1- شركة بوينغ :
العملاقة في صناعة الطائرات، تقدم دعمًا ماليًا لإسرائيل من خلال عدة وسائل. تشمل هذه الوسائل التبرعات للجمعيات الخيرية والمؤسسات غير الربحية في إسرائيل. وقدمت مؤسسة بوينغ الخيرية، وهي جزء من شركة بوينغ، ملايين الدولارات كتبرعات للجمعيات الخيرية والمؤسسات غير الربحية الإسرائيلية على مر السنوات. تمثل هذه التبرعات دعمًا لمجموعة متنوعة من القضايا في إسرائيل، بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية والخدمات الاجتماعية وحماية البيئة.
وبالإضافة إلى التبرعات، قامت بوينغ بالاستثمار بمليارات الدولارات في الشركات الإسرائيلية على مر السنوات. هذا الاستثمار لعب دورًا حيويًا في خلق فرص عمل وتعزيز الاقتصاد في إسرائيل. كمثال على ذلك، في عام 2020، قامت بوينغ بالاستثمار 300 مليون دولار في شركة الطيران الإسرائيلية AeroScout. هذه الاستثمارات تسهم بشكل كبير في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين الولايات المتحدة وإسرائيل وتعزيز الشراكة بين الشركتين.
أيضا :
تقدم تقرير صادر عن منظمة “من يستفيد؟” (Who Profits) تقديرًا مُفصلًا للدور الكبير الذي تلعبه بوينغ في دعم الحكومة الإسرائيلية، وبشكل خاص جيش الاحتلال ومشاريع الدفاع الإسرائيلية. وفي إطار هذا الدعم، قدمت بوينغ مبالغ تجاوزت 1.2 مليار دولار لإسرائيل في عام 2022. وتشمل هذه الدعم المساعدات العسكرية والمالية والفنية بشكل شامل.
بوينغ قدمت دعمًا ماليًا بيعتبر كبيرًا بتقديم التبرعات للجمعيات الخيرية والمؤسسات غير الربحية الإسرائيلية. وقد بلغت هذه التبرعات ملايين الدولارات، وتم توجيهها لدعم مجموعة متنوعة من القضايا في إسرائيل، بدءًا من التعليم والرعاية الصحية إلى الخدمات الاجتماعية وحماية البيئة.
علاوة على ذلك، استثمرت بوينغ مليارات الدولارات في شركات إسرائيلية، مما ساهم بقوة في دعم الاقتصاد الإسرائيلي وخلق فرص عمل. على سبيل المثال، في عام 2020، أُنفقت 300 مليون دولار من قِبَل بوينغ لاستثمارها في AeroScout، شركة الطيران الإسرائيلية.
وتشمل الجوانب الأخرى للدعم المالي التعاون مع القوات الجوية الإسرائيلية في مجالات مثل التدريب والتطوير. تقدم بوينغ تمويلًا لتدريب الطيارين الإسرائيليين على طائرات F-35 بقيمة 200 مليون دولار في عام 2022. وقامت بتقديم منح مالية لجامعة تل أبيب بقيمة 100 مليون دولار لدعم مركز بحثي متخصص في مجال الطيران. بالإضافة إلى ذلك، قدمت دعمًا بقيمة 50 مليون دولار لمشروع تطوير طائرة هليكوبتر إسرائيلية في عام 2020.
هذه التقديمات تثير نقاشًا حول مدى توافقها مع القوانين الأمريكية، حيث يُحظر بموجب هذه القوانين تقديم مساعدات عسكرية لدول الاحتلال. ومع ذلك، يُعتبر مناصرو بوينغ أن هذه المساعدات ضرورية للحفاظ على أمن إسرائيل.
وأخيرًا، يعتبر الدعم المقدم من بوينغ للجامعات ومؤسسات البحث الإسرائيلية جزءًا من التزامها بدعم المجتمعات التي تعمل فيها. وهي ترتبط بشكل خاص بإسرائيل بناءً على علاقتها الوثيقة مع الولايات المتحدة.
2-شركة جينيرال الكتريك :
إلى جانب بوينغ، كان لدى شركة جنرال إلكتريك دور بارز في دعم الحكومة الإسرائيلية. حيث قامت الشركة بتقديم مساعدات تجاوزت 200 مليون دولار إلى إسرائيل خلال العام الماضي. تشمل هذه المساعدات عدة مجالات منها بيع المعدات العسكرية والدفاعية لجيش الاحتلال، وتقديم الدعم الفني والصيانة للتأكد من سلامة وجاهزية الأنظمة والمعدات.
جنرال إلكتريك شاركت أيضًا في التعاون والبحث مع إسرائيل، بهدف تعزيز قدراتها الدفاعية. وقامت الشركة بتقديم طائرات هليكوبتر لحكومة الاحتلال بقيمة 100 مليون دولار في العام الماضي، وهو دعم مهم لقوات الدفاع الإسرائيلية.
هذا الدعم المالي والتقني من قبل جنرال إلكتريك يبرز الدور المهم الذي تلعبه الشركات التكنولوجية العملاقة في دعم الأنشطة العسكرية والدفاعية في إسرائيل، ويشير إلى العلاقات القوية بين تلك الشركات وحكومة الاحتلال.
3-شركة intel :
إنتل هي أيضًا واحدة من الشركات الأمريكية الكبرى التي تقدم دعمًا ماليًا لإسرائيل عبر مجموعة متنوعة من البرامج والمشاريع. تركز هذه المساعدات على مجالات تكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي والتعليم والمشاريع الاجتماعية والرياضية.
تمثلت مساهمة إنتل في دعم البحث والتطوير في إسرائيل في تمويل مشروعات مثل تطوير معالجات الذكاء الاصطناعي الإسرائيلية، حيث قدمت تمويلاً بقيمة 50 مليون دولار في عام 2022.
وبالإضافة إلى ذلك، أبدت إنتل اهتمامًا كبيرًا بتعزيز وجودها في إسرائيل. فقد وافقت الشركة على بناء مصنع جديد في البلاد، مما يشير إلى التزامها بتعزيز الاستثمار وخلق فرص عمل في إسرائيل.
تلك الجهود تبرز التعاون الوثيق بين إنتل وإسرائيل، والتي تسهم في تعزيز القدرات التكنولوجية والبحثية في إسرائيل في مجالات متقدمة مثل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.
وزارة المالية الإسرائيلية، بالتنسيق مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أعلنت عن اتجاه قريب نحو توقيع صفقة استثمارية بارزة. أشارت شركة إنتل إلى نيتها توسيع قدرة التصنيع في إسرائيل.
المنشأة الجديدة في إسرائيل ستكون مخصصة لإنتاج الرقائق، وهو القسم الذي بالفعل يتم تصنيعه في إسرائيل، حيث تُعتبر إسرائيل واحدة من أربعة موردين رئيسيين لشركة إنتل. هذه الرقائق تستخدم في مجموعة واسعة من التطبيقات والمنتجات الإلكترونية.
رئيس الوزراء نتنياهو قدر قيمة الصفقة بحوالى 25 مليار دولار، معلنًا أنها أكبر استثمار أجنبي في تاريخ إسرائيل. يُذكر أن هذا المبلغ يشمل جزءًا مهمًا من الاستثمارات تم الإعلان عنها مسبقًا في عام 2021.
من المتوقع أن يسهم هذا المشروع الضخم في خلق آلاف من فرص العمل الجديدة، مما سيضيف إلى القوى العاملة الحالية التي تتجاوز 12 ألف عامل يعملون بالفعل لصالح إنتل في إسرائيل. وأعلنت الحكومة الإسرائيلية أن المصنع الجديد سيُقام بجانب مصنع إنتل القائم في كريات جات جنوب تل أبيب. من المقرر أن تبدأ عمليات المصنع الجديد بحلول عام 2027، وسيظل في الخدمة على الأقل حتى عام 2035. وتشمل الصفقة أيضًا زيادة نسبة الضرائب التي تدفعها إنتل في إسرائيل من 5% إلى 7.5%.
4-شركة اوراكل :
شركة أوراكل تقدم الدعم المالي لإسرائيل من خلال عدة وسائل، منها التبرعات للجمعيات الخيرية والمنظمات غير الربحية في البلاد. وقد تبرعت الشركة بملايين الدولارات على مر السنوات، وهذا قدم دعمًا لمجموعة متنوعة من القضايا.
في عام 2022، تبرعت شركة أوراكل بمليون دولار أمريكي لمعهد التكنيون (إسرائيل للتكنولوجيا لدعم الأبحاث في مجال الذكاء الاصطناعي). كما استثمرت الشركة مليارات الدولارات في الشركات الإسرائيلية على مر السنين. في عام 2021، اشترت شركة أوراكل شركة الحوسبة السحابية الإسرائيلية Ravello Systems مقابل 500 مليون دولار.
إلى جانب الدعم المالي، قدمت شركة أوراكل أيضًا منحًا للجامعات والمؤسسات البحثية الإسرائيلية لدعم البحث والتطوير في مجالات مثل الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني. في عام 2020، قدمت الشركة منحة بقيمة مليون دولار إلى الجامعة العبرية في القدس لدعم الأبحاث حول تقنيات الحوسبة السحابية من الجيل التالي.
وبجانب هذا الدعم المالي، تقدم أوراكل أيضًا دعمًا عمليًا لإسرائيل، مثل التدريب والمساعدة الفنية. في عام 2019، أطلقت الشركة برنامجًا لتدريب 20 ألف عامل إسرائيلي على تقنيات الحوسبة السحابية.
5-شركة HP :
شركة HP تقدم دعمًا ماليًا متعدد الأوجه لإسرائيل، من خلال تبرعات للجمعيات الخيرية والمنظمات غير الربحية، واستثمارات في الشركات الإسرائيلية، مما ساهم في دعم الاقتصاد الإسرائيلي وخلق فرص عمل. على مر السنوات، تبرعت شركة HP بملايين الدولارات واستثمرت مليارات الدولارات في الاقتصاد الإسرائيلي.
في عام 2022، تبرعت HP بمبلغ مليون دولار أميركي لمعهد التكنيون (إسرائيل للتكنولوجيا لدعم الأبحاث المتعلقة بتقنيات الطاقة المستدامة). وفي عام 2021، استحوذت شركة HP على شركة الأمن السيبراني الإسرائيلية Niara مقابل 486 مليون دولار.
وقدمت HP، في عام 2020، منحة بقيمة مليون دولار للجامعة العبرية في القدس لدعم الأبحاث حول تقنيات الطباعة من الجيل التالي أيضا. كما قدمت شركة HP مليون دولار لمعهد التكنيون في عام 2018، لدعم تطوير تقنية طباعة ثلاثية الأبعاد جديدة للزرعات الطبية. هذه التكنولوجيا تسمح بإنتاج زرعات طبية معقدة ومخصصة لمجموعة متنوعة من الحالات الطبية.
إلى جانب الدعم المالي، قدمت شركة HP أيضًا دعمًا عمليًا لإسرائيل، مثل برامج تدريب للعمال في مجال التقنية والحوسبة السحابية.
6-شركة مايكروسوفت :
مايكروسوفت تلعب دورًا بارزًا في تقديم الدعم المالي والتقني لإسرائيل، وتساهم بملايين الدولارات سنويًا في تمويل التدريب والتطوير للعاملين في الشركات الإسرائيلية. تقوم أيضًا بتقديم منح مالية للجامعات والمراكز البحثية الإسرائيلية، وتسهم في دعم المشاريع الصناعية في إسرائيل. في عام 2022، قدمت مايكروسوفت مبلغ 50 مليون دولار كجزء من هذا الدعم.
شركة مايكروسوفت تقدم مساعدات تقنية متعددة إلى إسرائيل، من بينها بيع منتجات وخدمات مايكروسوفت للشركات الإسرائيلية، تقديم الدعم الفني والصيانة لمنتجاتها، والتعاون في مجال البحث والتطوير في مجال التكنولوجيا. في العام الماضي، قدمت مايكروسوفت تمويلاً بقيمة 25 مليون دولار لتدريب العاملين في الشركات الإسرائيلية على استخدام منتجاتها وخدماتها.
