يوتيوب تقوم باختبار ميزة تجريبية للعب على المنصة !!
أفادت صحيفة “وول ستريت جورنال” يوم الجمعة بأن شركة يوتيوب تختبر حاليًا منتجًا داخليًا لممارسة الألعاب عبر الإنترنت، وذلك استنادًا إلى رسالة بريد إلكتروني أُرسلت إلى الموظفين.
ووفقًا للتقرير، دعت الشركة موظفيها للبدء في اختبار المنتج الجديد الذي يحمل اسم “بلايابلز” (Playables)،
وأشار التقرير أيضًا إلى أن الألعاب المتاحة للاختبار تشمل لعبة “ستاك باونس” (Stack Bounce).
وبحسب التقرير، يمكن تشغيل الألعاب على منصة يوتيوب عبر متصفحات الويب وأجهزة أندرويد وأجهزة آي أو إس من آبل.
وأكد متحدث باسم يوتيوب أن الألعاب تمثل جوانبًا مهمة في استراتيجية الشركة لفترة طويلة، وأضاف أن يوتيوب كانت تجري اختبارات على ميزات جديدة لكنه لم يكشف عن أي تفاصيل بالتحديد.
أيضا :
ووفقًا لتقرير “وول ستريت جورنال”، يأتي دعم ألعاب الإنترنت على يوتيوب، الذي يُعتبر وجهة شعبية لمحتوى البث المباشر ولقطات الألعاب، كجزء من استراتيجية المدير التنفيذي نيل موهان لتوسيع نطاق الشركة وتحقيق نمو في ظل تباطؤ الإعلانات.
من الجدير بالذكر أن تقرير “وول ستريت جورنال” يأتي بعد إعلان يوتيوب في مؤتمر VidCon عن دعم خدمة “ألاود” (Aloud)، وهي خدمة تستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي لترجمة مقاطع الفيديو إلى لغات أخرى.
كما كشفت الشركة أيضًا
ا أنها تجري اختبارًا لميزة تسمى “اختبر وقارن” (Test and Compare)،
حيث يمكن لمنشئي المحتوى رفع ثلاث صور مصغرة لكل مقطع فيديو والسماح ليوتيوب بمساعدتهم في اختيار الصورة المناسبة للفيديو.
علاوة على ذلك، أعلنت يوتيوب أنها ستطلب من المستخدمين الذين يديرون حسابات المعجبين أن يوضحوا في أسماء قنواتهم أو أسماء المستخدمين أنهم لا يمثلون الشركة أو الفنانين المتعلقين بحساباتهم.
كذلك :
ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” في تقرير نشرته يوم الجمعة أن شركة يوتيوب تجري حاليًا اختبارًا داخليًا لمنتج جديد يهدف إلى توفير تجربة لعب الألعاب عبر الإنترنت. ووفقًا لرسالة بريد إلكتروني تم إرسالها إلى الموظفين، تم دعوة فريق يوتيوب للاختبار هذا المنتج الجديد المسمى “بلايابلز” (Playables). وتم ذكر لعبة “ستاك باونس” (Stack Bounce) كواحدة من الألعاب المتاحة للاختبار.
ووفقًا للتقرير، يمكن للمستخدمين لعب هذه الألعاب على منصة يوتيوب عبر متصفحات الويب، وأجهزة أندرويد، وأجهزة آي أو إس. وأشار متحدث باسم يوتيوب إلى أن الألعاب تعد من أولويات الشركة لفترة طويلة، وأن يوتيوب كانت تجري تجارب على ميزات جديدة لكنه لم يكشف عن تفاصيل محددة حتى الآن.
تهدف هذه الخطوة إلى استغلال شعبية يوتيوب كوجهة رئيسية لمشاهدة البث المباشر ومقاطع الألعاب، وتعتبر جزءًا من استراتيجية يوتيوب لتوسيع نطاقها وتحقيق نمو أكبر في وجهة تباطؤ الإعلانات.
من جانب آخر، أعلنت يوتيوب أيضًا عن دعم خدمة “ألاود” (Aloud) التي تستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي لدبلجة مقاطع الفيديو إلى لغات أخرى. وتقوم الشركة حاليًا بتجربة ميزة تسمى “اختبر وقارن” (Test and Compare)، التي تسمح لمنشئي المحتوى برفع صور مصغرة متعددة ل
كل مقطع فيديو واستخدام مساعدة يوتيوب في اختيار الصورة المثلى.
وفي إطار التحسينات الأخرى، ستطلب يوتيوب من مشغلي حسابات المعجبين أن يوضحوا في أسماء قنواتهم أو أسماء المستخدمين أنهم لا يمثلون الشركة أو الفنانين المرتبطين بحساباتهم. هذا يأتي بعد إعلان يوتيوب عن توفير خدمة أفضل للمستخدمين وتعزيز الشفافية في المحتوى الذي يتم تقديمه على المنصة.
تلخيصا :
شركة يوتيوب تختبر منتجًا جديدًا يهدف إلى توفير تجربة لعب الألعاب عبر الإنترنت، وذلك وفقًا لتقرير صحيفة “وول ستريت جورنال”. تم دعوة موظفي يوتيوب للاختبار، وتم ذكر لعبة “ستاك باونس” كأحد الألعاب المتاحة. يمكن للمستخدمين لعب الألعاب على يوتيوب عبر المتصفحات وأجهزة الأندرويد وiOS. الألعاب تعد أحد أولويات الشركة وتأتي ضمن استراتيجيتها للنمو في ظل تباطؤ الإعلانات. يوتيوب أيضًا تعمل على تحسين خدمتها من خلال تقنية الذكاء الاصطناعي لدبلجة مقاطع الفيديو إلى لغات أخرى وميزة “اختبر وقارن” لمساعدة منشئي المحتوى في اختيار الصور المثلى. الشركة تطلب من مشغلي الحسابات أن يوضحوا أنهم لا يمثلون الشركة أو الفنانين.
